علاج سرطان الرحم وعنق الرحم بالأعشاب

سرطان عنق الرحم هو نوع من السرطان يحدث في خلايا عنق الرحم، وهو الجزء السفلي من الرحِم المتصل بالمهبل.

تلعب سلالات مختلفة من فيروس الورم الحليمي البشري (HPV)، والعدوى المنقولة جنسيًّا، دورًا في التسبب في معظم حالات سرطان عنق الرحم.

عند التعرض للإصابة بـ فيروس الورم الحليمي البشري، يمنع جهاز الجسم المناعي الفيروس من إحداث الضرر. رغم ذلك ينجو الفيروس لسنوات في نسبة صغيرة من الأشخاص، ويشارك في تحول بعض خلايا عنق الرحم لخلايا سرطانية.

الفوائد

1. يجعَل العِلاج الخلايا السرطانية تتحوّل لخلايا طبيعية، ويقتُل الخلايا السرطانية ويَمنعها من النُمو والانتشار.
2. يَمنع ازدياد حجم الأورام ويُحفّز المَوت المُبرمج للخلايا السرطانية -Apoptosis.
3. يَعمل على تقوِية الجهاز المناعي وبقية أعضاء الجسم مثل الكِلى والكبد والدّم.
4. يَعمل على تنقِية الجسم، الكبد والدّم من السُموم وتزويد الجسم بالفيتامينات، المَعادن والأملاح اللازِمة كي يبقى الجسم سليمًا قادرًا على مُحاربة الخلايا الشاذّة الغير طبيعية والتخلُّص من المَرض.
5. يَعمل على تحسين عملية الهَضم وعملية الأيض وزيادة القاعِدية في الجسم.
6. يُساعد على تحسين نفسية المَريض وتقبُّله لمَرضِه، حيثُ يحتوي العِلاج على مُنتجات ذات خصائِص مُعدِّلة وراثيًا -أدابتوجين والتي تُساهم في تأقلُم المَريض مع المَرض بشكل أفضل وتُساعد على أن يعيش حياتهُ بشكلٍ طبيعي.
7. لا يتعارض مع العِلاجات التقليدية لمرض السرطان (العِلاج الكيماوي او العِلاج الاشعاعي او العلاج المناعي). كما يُخفف مِن الأعراض الجانبية والأضرار الناجمة عن تناوُل هذه العِلاجات.

طريقة إستخدام العلاج:

1. تُؤخذ الجُرعات يومياً صباحاً، ظُهراً ومساءاً.
2. يجب تناول جميع الكبسولات مع بَعضها قبل، مع أو بعد الأكل.
3. يبدأ الشخص المُتعالج بالتحسُّن تدريجياً خلال فترة العِلاج.
4. ينبغي على الشخص الذي يُعاني من المرض أن يبقى على تواصُل مع طاقَم مَشفى الحكيم (مُفضّل مرّة كل أسبوعين أو حَسب الحاجة).
5. وإطلاعنا بكل المُستجدات على حالته الصحيّة حتى نُرشده لما يتوجّب عليه فعلُه خلال فترة العِلاج ليتم الشِفاء بإذن الله.
6. من المُمكن أن يحتاج الشخص المُتعالج إلى طلَب رُزمات عِلاجيّة أخرى بعد انتهاء الرُزمة الأولى وذلك وفقاً للحالة وبترتيب مُسبق مع طاقم مَشفى الحكيم.

العلاج :

1. العِلاج مُجرّب وآمن، ولا تُوجد له أي أضرار أو أعراض جانبيّة سَلبيّة، كما أن نتائجه مُمتازة.
2. لقد أثبتت مِئات الأبحاث العِلميّة المُختلفة نجاعة وفاعِلية هذه الأعشاب في علاج المرض تماماً دون ظُهور أعراض جانبيّة.
3. نسبة نجاح العِلاج تَفوق الـ 90% في مُعظم الحالات شَرط أن يكون إلتزام كامِل بالعِلاج والتعليمات وكذلك بالنظام الغِذائي.

كيف أبدأ؟

1. إقرأ جميع المَعلومات أدناه جيداً قبل شِراء العِلاج.
2. إنتبه جيداً للنصائِح والتعليمات.
3. قُم بشِراء علاج مشفى الحكيم للسرطان .
4. بعد استلام الرُزمة العِلاجية، تواصَل مع طاقم مشفى الحكيم لفتح ملف للمَريض والحُصول على إرشاد ومُرافقة شخصية حتى الشِفاء.

كيف أُحقق الشِفاء من السرطان ؟

1. إلتزم بجدول الجُرعات، التعليمات والنِظام الغِذائي المُرفق مع العِلاج لتحقيق الِشفاء بشكلٍ أسرع.
2. هذه الرُزمة تَكفي لمُدّة شهرٍ واحد، تبدأ بالتحسُّن تدريجياً خلال هذه المَرحلة الأولية. عليك الاستمرار بالعِلاج حتى الشِفاء.
3. تواصَل مع المُرافق الشخصي من مشفى الحكيم وأطلِعهُ على كُل المُستجدّات عن حالتِك الصِحيّة حتى يُرشدك لِما يتوجّب عليك فِعلُه خِلال فترة العِلاج.
4. يجب أن تقوم بطلَب الرُزمة العِلاجية التالية قبل إنتهائِك من تناول الرُزمة الحالية والأخذ بعين الاعتبار مُدّة الشَحن.

ملاحظات مهمة:

1. إذا كُنت دون سِن الـ18، قُم باستشارة طاقم مَشفى الحكيم قبل شِراء العِلاج (تختلِف الجُرعات بحَسب جيل المَريض).
2. إذا كُنت تُعاني من أمراض أُخرى، أذكُر ذلك لمُرافِقك المُختص من مشفى الحكيم.
3. يجب التوقُف عن تناول علاج السرطان مُدّة أسبوع قبل إجراء عَمليّة جراحيّة وأسبوع آخر بعد الخُضوع للعملية.

مراحِل الشِفاء من السرطان:

1. المَرحلة الأولى: تباطُؤ في تضخُّم الكُتل المُوجودة والحَد من ظُهور نقائِل أو كُتل سرطانية جديدة استمراراً حتى المَرحلة 2. (تستَغرِق المُدّة بين 1 الى 2 أشهُر).
2. المَرحلة الثانية: ثبات المَرض. عدم تضخُّم في الكُتل وعدم ظُهور نقائِل جديدة. (تستَغرِق المُدّة بين 1 الى 3 أشهُر).
3. المَرحلة الثالثة: بداية تراجُع المرض وتقلُّص حجم الكُتل الموجودة وعدَم ظُهور كُتل جديدة. يَستمِر ذلك حتى تتلاشى الكُتل السرطانية تمامًا ويُظهر الفَحص سَلامة وخُلو الجسم من الكُتل والنقائِل السرطانية. تختلِف المُدّة الزمنية لهذهِ المَرحلة من مَريض الى آخر حيثُ تتعلّق هذه الفترَة بعِدّة عوامِل مِنها (العُمر، الوَضع الصِحّي العام للمَريض، نمَط حياة المَريض، الحالة النفسِية، والالتِزام بالخُطة العِلاجية).
4. المَرحلة الرابعة: مَرحلة الوقاية. تناوَل رُزم وِقائية لضَمان عَدم عَودة المَرض ثانيةً شَرط أن تُحافِظ على نَمط حَياة صِحّي.